No Result
View All Result
No Result
View All Result
No Result
View All Result
  A LA UNE!
Assez de monopole : pourquoi « Visa » et « Mastercard » dominent-elles la monétique en Tunisie ? 31 juillet 2025
Tunisie : quatre greffes simultanées dans quatre hôpitaux grâce à un seul donneur… 31 juillet 2025
Après un succès record à Tunis, le Tunisia Global Forum se déploie en régions avec la tournée DRN 26 juillet 2025
STB Bank : Le PNB bondit de 11 % à mi-2025 malgré un contexte exigeant 26 juillet 2025
SFBT en 2025 : Baisse des Boissons Gazeuses mais Progression de la Bière Locale 23 juillet 2025
Ben Heddia critique le refus des grandes surfaces d’accepter les chèques 23 juillet 2025
La troisième génération des Mzabi prépare la relève : une dynastie familiale pérenne et solidaire 23 juillet 2025
Tunisie : Les Grands Groupes Économiques Saluent la Réforme du Code du Travail en Intégrant Chauffeurs et Livreurs 22 juillet 2025
nouvelair lance une nouvelle ligne reliant Tunis à Jeddah  17 juillet 2025
Tunisie : Une gestion budgétaire sous tension entre crises sociales et vulnérabilités économiques 15 juillet 2025
Next
Prev

Economie

Actualités

Suivez Nous!

A la Une!

SPORTS

CULTURE

DIVERS

Vidéothèque

سؤال قديم جديد يتكرر بإلحاح في كل نقاش جدي حول واقع المعاملات المالية الإلكترونية في تونس: لماذا ما تزال "ماستركارد" و"فيزا" وحدهما تستحوذان على السوق؟ أين هي "الكارت التونسية"، وأين بصمة الكفاءات الوطنية في قطاع استراتيجي كهذا؟ تونس، التي تُعد من أوائل الدول العربية والإفريقية التي دخلت عالم التكنولوجيا المالية، ساهمت بكفاءاتها في تطوير أنظمة وتقنيات تعتمدها اليوم كبرى الشبكات العالمية على غرار "ماستركارد" و"فيزا". ومع ذلك، لا تزال السوق المحلية مرتهنة كليًا لنموذج "الفرانشيز" الأجنبي، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى تقليص نزيف العملة الصعبة والتحرّر من التبعية التقنية. لدينا كفاءات… فأين الإرادة؟ الشباب التونسي المختص في البرمجيات، في نظم التشفير، وفي تطوير الحلول البنكية، لم يعد ينتظر الضوء الأخضر من أحد. ينجحون يوميًا في مؤسسات عالمية، وينالون اعترافًا دوليًا، بينما في الداخل يُعطّلون. لماذا لا نطلق بطاقة بنكية تونسية، وطنية بالكامل؟ بطاقة "بنكية" حقيقية، تحترم الخصوصية الوطنية، وتُراعي القدرة الشرائية، وتكسر منطق يفرض رسوما مبالغًا فيها على عمليات بسيطة كالسحب أو الدفع. هل يُعقل أن يدفع المواطن مقابل كل حركة مالية، مهما كانت صغيرة، رسومًا تُحسب كأنها عملية مالية دولية؟ لسنا في بورصة نيويورك! نحن فقط نحاول سحب أجورنا أو تسديد فواتيرنا. نزيف العملة الصعبة باسم التكنولوجيا التعامل مع شبكات خارجية يكلّف البلاد مبالغ ضخمة من العملة الصعبة سنويًا. لا توجد أرقام رسمية دقيقة تُنشر للعموم، ولكن المؤكد أن حجم العمولات التي تُحوّل إلى الخارج ليس بالهين، وهو ما يشكّل عبئًا إضافيًا على الاقتصاد الوطني، في وقت تحتاج فيه تونس إلى كل دينار وكل فكرة مستقلة. من يتحمّل المسؤولية؟ المسؤولية هنا جماعية، ولكنها تبدأ من أعلى الهرم: من البنك المركزي، إلى وزارة المالية، إلى مؤسسات التمويل والبنوك التونسية التي لم تُبدِ حتى اليوم أي إرادة جادة لتبني مشروع نقدي تونسي مستقل. الحلول موجودة، والقدرات البشرية جاهزة، لكن ما ينقص هو القرار. هل ننتظر أكثر حتى نُفاجأ بمنصة أو بطاقة أجنبية جديدة تستحوذ على السوق؟ أم نُعيد رسم المعادلة من جديد، بخارطة سيادة رقمية حقيقية؟ من غير المعقول أن تكون تونس، بكل خبراتها ومواردها البشرية، غير قادرة على إنتاج "بطاقة بنكية" وطنية. المطلوب اليوم ليس مجرد تطوير أداة، بل استعادة قرار اقتصادي وسيادي مفقود.
كفى احتكارًا: لماذا تهيمن "فيزا" و"ماستركارد" على "المونيتيك" في تونس؟
في تصريح مثير وردّ فعل واضح عبر قناة يوتيوب التابعة لجريدة "الخبير"، عبّر الإعلامي عبد اللطيف بن هدية عن استيائه الشديد من ما وصفه بـ"الانحدار الأخلاقي" الذي تشهده الساحة الإعلامية، وذلك على خلفية الحملة التي طالت الإعلامي نوفل الورتاني. وقال بن هدية: "وصلنا إلى مستويات أخلاقية متدنية لا تُطاق، ويؤسفني ما يُقال ويُتداول عن نوفل الورتاني، الذي لا تربطني به أي علاقة شخصية، لكنني أتابعه ككل المواطنين والإعلاميين، وأشهد له بالمهنية والجدية منذ بداية مسيرته سنة 2001 إلى اليوم." وأضاف: "نوفل من أعزّ وأفضل الصحفيين في تونس، وقدّم الكثير للإعلام الوطني. لا أحد معصوم من الخطأ، لكن لا يجوز تحويل زلّة أو تقدير خاطئ إلى وسيلة لتشويه شخص وتجريده من تاريخه." الصحفي ليس معصومًا... لكنه لا يُذبح! وأشار بن هدية إلى أن دور الصحفي يقتضي الاجتهاد والتعب في سبيل الوصول إلى المعلومة وخدمة الحقيقة، وليس تقديم دروس دينية أو أخلاقية. وقال في هذا السياق: "الصحفي ليس علامة دينية، هو باحث عن الحقيقة، يعمل بجهد، وقد يخطئ، لكن من المعيب شنّ حملات تشويه شرسة لمجرد خطأ أو تقدير." وفي نبرة حاسمة، أضاف: "نوفل الورتاني لا يستحق هذا الهجوم، ولا أرى أن الانتقادات التي وُجّهت إليه فيها شيء من الإنصاف أو احترام السياق المهني. يمكن نقد المحتوى، نعم، لكن دون تجريح أو تصفية حسابات." رسالة للوسط الإعلامي والجمهور وختم بن هدية تصريحه بدعوة الجميع إلى التركيز على العمل الصحفي الجاد، بدل التفرغ لتصيد الزلات والأخطاء، مضيفًا: "أنا شخصيًا أفضل أن أخصص وقتي للعمل الصحفي الجاد على أن ألهث وراء حملات التشويه. نحتاج إلى إعلام يواجه، لا إعلام يُصفّي."
من يملك حق "ذ.ب.ح" الصحفي؟! بن هدية يردّ بقوة على الحملة ضدّ الورتاني..
انتقد الإعلامي عبد اللطيف بن هدية، في مقطع فيديو نشره على قناة يوتيوب التابعة لـ"جريدة الخبير"، رفض عدد من المغازات الكبرى التعامل بالشيكات، معتبرًا أن هذا السلوك غير مبرر وغير مفهوم. وأوضح بن هدية أن عملية الدفع نقدًا في المغازات الكبرى مثل "MG" و"مونو بري" و"عزيزة و"Géant" لا تستغرق سوى نصف دقيقة إلى دقيقة في أقصى الحالات، متسائلًا عن سبب عدم قبولها للشيكات رغم أن المواد التي تبيعها مضمونة الثمن. وأضاف: "إذا كانت بطاقة الدفع الإلكتروني الخاصة بي محددة بسقف 300 دينار فقط، واحتجت لشراء حاجيات تتجاوز هذا المبلغ، لماذا لا أستطيع دفع الفرق بواسطة شيك؟" وأكد الإعلامي أن التعامل بالشيكات أو ببطاقات الدفع الإلكترونية يسهم في تسهيل المعاملات المالية للمواطنين، خاصة إذا توفرت لدى هذه المؤسسات الإمكانيات التكنولوجية والموارد البشرية المؤهلة. وختم بن هدية تصريحه بالتأكيد على أن الشيكات وضعت لتسهيل خلاص المعاملات والديون، متسائلًا: "لماذا ترفض هذه المغازات الكبرى التعامل بها رغم أنها وسيلة دفع قانونية ومضمونة؟"
عبد اللطيف بن هدية ينتقد رفض المغازات الكبرى التعامل بالشيكات
أكد الإعلامي عبد اللطيف بن هدية، في مقطع فيديو نشره على قناة جريدة "الخبير" (L’Expert) على يوتيوب، أن تونس تشهد جمودًا غير مقبول لعدد من المشاريع العقارية الكبرى وسط العاصمة، متسائلًا: "إلى متى ستظل هذه المشاريع دون استغلال؟" وأوضح بن هدية أنه كلما مرّ بمنطقة سان جوبا في قلب العاصمة، حيث كان من المقرر إنجاز مشروع "سماء دبي"، يشعر بالأسف لما وصفه بـ"الطاقة المهدورة"، مشيرًا إلى أن المشروع يمتد على مساحات شاسعة تقدّر بمئات الهكتارات دون أي قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. وتساءل قائلاً: "هل من المعقول أن تبقى هذه الأراضي مجمّدة رغم أنها قد تشكل انطلاقة اقتصادية كبيرة للبلاد؟" وأشار بن هدية إلى وجود عدة مشاريع أخرى معطلة، على غرار مشروع بو خاطر في البحيرة والميناء الترفيهي، معتبرًا أن المصلحة الوطنية تقتضي إما التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع المستثمرين الأصليين وفق شروط تراعي المصلحة التونسية، أو اللجوء إلى حلول أكثر جذرية مثل "التأميم"، رغم أن الكلمة ثقيلة على حد تعبيره لكنها قد تصبح ضرورية إذا استمر الجمود. وأضاف: "لدينا كفاءات تونسية أثبتت جدارتها في الخليج وأوروبا وأمريكا. لماذا لا نعطيها الفرصة هنا؟ هذه الأراضي ملكنا ويجب أن نخدم بها بلادنا. " وختم بن هدية بالقول إن هذه المشاريع المجمدة تحرم العاصمة من متنفس حضري كبير وتحرم المالية العمومية من موارد مهمة، مؤكدًا أن بقاءها مجمدة لمدة عشرين سنة أو أكثر يعد جريمة في حق الاقتصاد الوطني.
بن هدية: مشاريع مجمدة وعقارات معطلة وسط العاصمة! إلى متى هذا الهدر الاقتصادي؟
تحويل البريد التونسي إلى بنك.. معطيات هامة لا بد من معرفتها وفهمها بدقة.
هل يستطيع المواطن التونسي اليوم التمتع بالأجواء السياحية في فصل الصيف؟ شهادات من الشارع تجيب عن هذا التساؤل:
التونسي والسياحة الداخلية
الملتقى الدولي للهجرة بين الواقع و التحديات : تونس تجمع الخبراء و صناع القرار…
الملتقى الدولي للهجرة بين الواقع و التحديات : تونس تجمع الخبراء و صناع القرار…
رأي شباب تونس في القانون الجديد للشغل و القطع مع المناولة.
رأي شباب تونس في القانون الجديد للشغل و القطع مع المناولة.
في أجواء فكرية وثقافية راقية، استضافت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) صباح اليوم الخميس 3 جويلية 2025 بمقرها بتونس العاصمة، معالي المهندس أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام بدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي ألقى محاضرة تحت عنوان: «حوار على ضوء القيم: عندما يصبح التسامح ثقافة والسلام خيارًا»، وذلك في إطار سلسلة «أحاديث الألكسو» التي تستضيف نخبة من الشخصيات العربية المؤثرة.
معالي أحمد بن محمد الجروان: شراكات عربية تبني السلام .. والدبلوماسية الاقتصادية حصن ضد التطرف
Charger plus… S'abonner

Latest Post

Page 1 of 100 1 2 … 100
No Result
View All Result

2025 © Tous les droits sont réservés. Conçu et développé par : INFOPUB